يمكن القيام بمتابعة التبويض بالسونار في العديد من الحالات للمساعدة على الحمل
الحالات التي تستدعي إجراء متابعة التبويض بالسونار؟
– متابعة استجابة الجسم للأدوية أو تعديل الجرعات المتناولة لدى النساء اللواتي يتناولن أدوية لعلاج الخصوبة.
– تحديد التوقيت الأمثل لإجراء عمليات التلقيح الصناعي، حيث يتم حقن الحيوانات المنوية في الرحم بعد التأكد من انطلاق الجريب من المبايض.
– تحديد حالة البويضات وعددها التي يتم إنتاجها لإجراء عملية الإخصاب في المختبر والتي يرافقها فحص هرمونات معينة، للتأكد من استجابة الجسم للأدوية وملائمة جرعاتها.
– محاولة الحمل لمدة تصل إلى أكثر من سنة وكان عمر السيدة أقل من 35 لاستبعاد وجود أي مشكلات في الإباضة.
– محاولة الحمل لمدة تصل إلى أكثر من ستة أشهر وكان عمر السيدة أكثر من 35.
– الإصابة بتكيس المبايض وبالتالي حدوث دورات شهرية غير منتظمة وإباضة غير منتظمة أو عدم حدوث إباضة بشكل كامل.